التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف صحافة الويب

الاحتضان فرصة لفاقدي السند الاسري للعيش في جو طبيعي*

افتقد لرابطة القرابة مع اي انسان - ولو بالرضاعة - وكم تمنيت العيش في اسرة دافئة ، تحنُّ عليّ وتقلق من اجلي وتخاف عليّ إن مرضت " وفقا لقول امل لوكالة الانباء الاردنية ( بترا ) . وتتمنى لو انها وجدت اسرة احتضنتها وهي طفلة, لتستمتع بالعيش في كنفها لتعوضها عن ألمها لانها مجهولة النسب , معربة عن شكرها للعاملات في دور الرعاية التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية على حسن رعايتهن خاصة انها عاشت فترة الطفولة والمراهقة فيها . وتقول ان العائلات التي تريد الاحتضان تفضل اطفالا لم تتجاوز اعمارهم اسابيع , علما بان الاطفال في سن المراهقة بأمس الحاجة الى الاحتضان والشعور بالامان في ظل اسرة حقيقية .

حارس البوابة إذ ينتقل إلى الصحافة الإلكترونية

يمثل حارس البوابة في الصحافة حجر عثرة أمام تقدم أي مؤسسة صحفية، وهذا عائد لكم الأخبار التي تلقى من قبله في سلة المهملات  بحجة عدم صلاحياتها للنشر لأنها تمس أشخاص، أو مؤسسات أو لأن الأخبار نفسها غير مشوقة ولا غير جذابة ولا تحمل أي جديد. وفق هذا المبدأ، قامت في الأردن بداية التسعينيات وبعد عودة الحياة البرلمانية وتعديل قانون المطبوعات والنشر، تجربة جديدة في الصحافة الاردنية تمثلت بصحيفة أخر خبر التي كان يعمل ناشرها في صحيفة رسمية. هذا الناشر، كأن يأخذ الأخبار التي تلقى هنا وهناك ـ في صحيفته ـ  ويعيد النظر في زاوية المعالجة فيها، ومن ثم يقوم بنشرها في صحيفة أخر خبر التي أسسها، وكان تصدر بشكل أسبوعي، ويخبر الناس بالأخبار التي منعت في تلك الصحيفة الرسمية..

مع مؤسس موقع ويكيليكس في ليلته الأولى في السجن!

مع إيقاف مؤسس موقع ويكيليكس "جوليان أسانج" من قبل السلطات البريطانية لمدة (14) يوما، بمتهمة الاغتصاب التي تقدمت بها فتاتين، فإن هناك قضايا عدة قد تشغل تفكير "أسانج" طوال هذه المدة، وهو خلف القضبان. هذه القضايا قد تكون شخصية أو عائلية، وقد تتعلق بمستقبل موقع ويكيليكس الذي يبدو أنه لا زال في جعبته الكثير..  

 "الجزيرة" لم تحترم الاتفاق فهمشها "ويكليكس" من التسريبات الاخيرة

بعد اعلان مؤسس موقع ويكيليكس جوليان اسانج، الاحد، في بث مباشر خلال في مؤتمر شبكة أريج الثالث للصحافة الاستقصائية في العاصمة الاردنية عمان عن قرب الكشف عن وثائق سرية أمريكية سينشرها الموقع تشمل "كل المواضيع الكبرى". أكد الموقع في رسالة عبر موقع التدوين المصغر "تويتر": أن صحف "إلباييس الاسبانية" و"لوموند الفرنسية" و"دير شبيغل الامانية " و"الغارديان البريطانية" و"نيويورك تايمز الامريكية"، ستنشر الوثائق التي أشار إليها جوليان اسانج مؤسس موقع ويلكليكس، وهذا ما حصل، إذا أن الكثير من وسائل الإعلام التي تناقلت الخبر نقلته عن الصحف التي ذكرها الموقع على صفحته على" تويتر".

الانتخابات الاردنية تشهد أول بث مباشرعلى الانترنت في الشرق الأوسط

سبق موقع الجوردن ديز الالكتروني www.jordandays.tv المواقع الالكترونية الاردنية من خلال نقله في بث حي ومباشر على شبكة الانترنت مجريات عملية الاقتراع للانتخابات الاردنية التي جرت الثلاثاء في تجربة وصفت أنها المرة الأولى في الشرق الاوسط من قبل القائمين عليها. وقال مؤسس تلفزيون الويب زيد أبو عودة "قمنا ببث عملية الاقتراع من موقعين الأول في وسط العاصمة عمان من الدائرة الثانية، والموقع الثاني كان من محافظة الزرقاء شرق عمان كأول تجربة للبث على الانترنت، والحمد الله التجربة نجحت، لولا بعض الصعوبات التي واجهتنا وخاصة تقطع شبكة الانترنت التي شهدت ازدحاما شديدا يوم الاقتراع.

ما لا تعرفونه عن جائزة الـ جوردن أوورد

تساؤلات كثيرة تطرح في الوسط الإعلامي الاردني عن المغزى من جائزة "جوردن أوورد" التي تقوم مجموعة البداد العالمية بكافة نوافذها الإعلامية بالتصدي لها. هذه المجموعة تمتلك " راديو المدينة" الذي يبث على موجة FM بالإضافة إلى صحيفة المدينة الأسبوعية الشاملة التي اختفت من الأسواق الأردنية وتم بدلاً منها إنشاء موقع ألكتروني حمل الأسم نفسه، وفي العام الماضي أطلقت المجموعة جائزة " جوردن أوورد" التي تكرم الفنانين والإعلاميين العرب والأردنيين. هذا العام، استعدت إدارة المجموعة للجائزة، وكثفت من جهودهامن أجل إنجاح هذه الفعالية التي ستجري الجمعة برعاية الأمير علي بن الحسين والأمير ريم علي في منطقة البحر الميت وحدد مركز الحسين للمؤتمرات مكانا لها. ولكن مع هذه الجهود التي بذلت تم ارتكاب الكثير من الأخطاء بسبب تسليم إدارة الجائزة الى منتج عربي مع وجود الاعلامية الاردنية رنا سلطان مدير الجائزة. أول أخطاء هذا المنتج بحسب مصادر " شريط" من داخل الجائزة انه تم الاستغناء عن الكثير من وسائل الإعلام الأردنية والعربية التي تقدمت من خلال مراسليها لتغطية الحدث...

جدل اعلامي مصري بين التنظيم والانتخابات: الخاسرون والرابحون

إذا كان اكتوبر حمل لمصر النصر المجيد الذي جعلها تحتفل به كل السنوات الماضية، فإن ذكراه السابعة والثلاثين قد حملت مع الاحتفالات ما وصفه المراقبون "مراجعات اللحظة الاخيرة" داخل المجتمع المصري وسط حالة جدل من قادة الرأي الذين يتعاطون الشأن المحلي وعلى تماس مع المواطن بشكل يومي. وتبدو هذه "التحولات" واضحة للعيان ولكنها أكثر وضوحا في الوسط الإعلامي الذي يشهد هذه الأيام مخاض من نوع خاص ينذر بمصير مجهول لقنوات فضائية مثيرة للجدل، وإعلاميين وبرامج توقفت بدون سبب وصحف تزحف إليها سطوة رأس المال.

رئيس جريدة الشرق الأوسط ينفي إيقاف الراشد و مصادر إعلامية تؤكد..

نفى رئيس تحرير جريدة الشرق الأوسط الصادرة من لندن طارق الحميد، إيقاف الإعلامي عبد الرحمن الراشد عن الكتابة اليومية في الجريدة. وقال في اتصال هاتفي يوم الخميس مع مراسل "شريط" في عمان، إن هذا الأمر "غير صحيح". وأضاف أن الراشد "لم يوقف ولم يتوقف.." ورداً على سؤال، لماذا لم ينشر للراشد أي مقال خلال الأيام الماضية قال الحميد:" من الممكن أن الأمر يتعلق برمضان والعيد، هناك كتاب لا يكتبون خلال هذه الفترة ، مضيفا أن الكاتبة هدى الحسيني لم ينشر لها مقالها أيضا لأنها لم تكتب، وليس الأمر متعلق في عبد الرحمن الراشد فقط". ما يعني عودة زاوية عبد الرحمن الراشد بعد العيد مباشرة. وحاول موقع "شريط " الإتصال مع رئيس تحرير جريدة الشرق الأوسط السابق ومدير قناة العربية حالياً، عبد الرحمن الراشد على هاتفه الشخصي؛ ليؤكد أو ينفي صحة إيقافه عن الكتابة اليومية، ولكن للآسف لم يأتي الرد .. مصدر إعلامي مطلع أعاد التاكيد لموقع "شريط " الالكتروني، أن عبدالرحمن الراشد تلقى رسمياً قرار إيقافه عن الكتابة منذ نحو خمس أيام، الأمر الذي يفسر ا...