التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٠

ما لا تعرفونه عن جائزة الـ جوردن أوورد

تساؤلات كثيرة تطرح في الوسط الإعلامي الاردني عن المغزى من جائزة "جوردن أوورد" التي تقوم مجموعة البداد العالمية بكافة نوافذها الإعلامية بالتصدي لها. هذه المجموعة تمتلك " راديو المدينة" الذي يبث على موجة FM بالإضافة إلى صحيفة المدينة الأسبوعية الشاملة التي اختفت من الأسواق الأردنية وتم بدلاً منها إنشاء موقع ألكتروني حمل الأسم نفسه، وفي العام الماضي أطلقت المجموعة جائزة " جوردن أوورد" التي تكرم الفنانين والإعلاميين العرب والأردنيين. هذا العام، استعدت إدارة المجموعة للجائزة، وكثفت من جهودهامن أجل إنجاح هذه الفعالية التي ستجري الجمعة برعاية الأمير علي بن الحسين والأمير ريم علي في منطقة البحر الميت وحدد مركز الحسين للمؤتمرات مكانا لها. ولكن مع هذه الجهود التي بذلت تم ارتكاب الكثير من الأخطاء بسبب تسليم إدارة الجائزة الى منتج عربي مع وجود الاعلامية الاردنية رنا سلطان مدير الجائزة. أول أخطاء هذا المنتج بحسب مصادر " شريط" من داخل الجائزة انه تم الاستغناء عن الكثير من وسائل الإعلام الأردنية والعربية التي تقدمت من خلال مراسليها لتغطية الحدث

تسريبات" ويكيليكس" تضع الصحافة العربية في خندق واحد

لأول مرة تجد الصحف العربية نفسها في خندقٍ واحد، بحيث ان المتابع لهذه الصحف التي صدرت الاحد يجد انها خرجت من مجلس تحرير واحد وقد يكون من ترأس رئاسة التحريرهو ايضا واحد. السبب في فيما سبق هو كشف موقع " ويكيليكس" عن آلاف الوثائق السرية الخاصة بالحرب على العراق وما صاحبها من انتهاكات لحقوق الانسان في السجون وقتل وتدمير في عمليات لا حصر لها. صحيفة الدستور الاردنية ابرزت خبر الكشف عن الوثائق وبينت رأي ما اشارت اليه بالنائب العراقي السني الذي قلل من حجم المعلومات التي نشرها موقع ويكيليكس الالكتروني عن الانتهاكات التي قامت بها القوات الامريكية خلال غزوها للعراق واعتبرها معلومات"متداولة بين العراقيين ولا جديد فيها ". وقال النائب محمد اقبال ، عضو جبهة التوافق العراقي ، "حتى الآن ما تم نشره من وثائق سرية لحجم انتهاكات القوات الامريكية والقوات العراقية عبر موقع ويكيليكس لا جديد فيها وهي معلومات متداولة لدى العراقيين وفي وسائل الاعلام وبالتالي فأن مانشر امر عادي جدا ولا جديد فيه ولكن اتوقع عندما يتم التعامل مع وثائق اخرى اكثر سرية فأن الموقع ربما يضطر تحت الت

ما لا تعرفونه عن مهرجان الاردن للاعلام

انتهت أيام مهرجان الاردن للاعلام الثلاث، بحفل ختام عادي، وتوزيع لجوائز مسابقة خلت من الحماس؛ سواء من الجمهور الحاضر الذي توزع على جنبات قصر الثقافة الواقع وسط العاصمة عمان أو من الذين فازوا بها. إما كانوا يتوقعون الفوز بالجائزة وكأنه تحصيل حاصل.. وإما ان المهرجان الفتي الذي ما زال في بدايته لم يستطع ان يضعهم في أجواء تماثل المهرجان العربية الأخرى. في كواليس المهرجان تشاهد وتسمع المسكوت عنه، وترى في الوجوه عدم الرضا، ولكنك لا تملك الا ان تسجل ذلك لضرورة المهنة، وضرورة اخرى بل وطلب من أحد أعضاء اللجنة العليا للمهرجان الذي أراد السلبيات لا الايجابيات بقصد تقييم التجربة. مصادر داخل اللجنة العليا أسرت لمراسل شريط في المهرجان انه كانت هناك " مؤامرة" على المهرجان و هذه عبارة عضو اللجنة العليا، الذي اكد ان هناك (10) اجنحة في المعرض كانت مخصصة للوفد السوري الذي لم يحضر، فيما رصد مراسل "شريط" وجود جناح الفضائية التربوية السورية فقط في معرض المهرجان.

مصادرموثوقة لـ" شريط": الخليجية تخطط لعودة القنوات الدينية بقمرها الخاص

اكدت مصادر اعلامية موثوقة لمراسل "شريط" في عمان ان قناة الخليجية وبعض القنوات الدينية التي توقفت مؤخرا عن البث على قمر النايل سات بأمر من السلطات المصرية تفكر في العودة للبث من خلال الاستثمار في شراء حيز او قمر خاص بها! وقال المصدر الذي تواجد في مهرجان الاردن للاعلام " الاخوان في قناة الخليجية يفكرون بجدية في هذا الموضوع، فيما لم يؤكد المصدر ان كانت قنوات اخرى قد تفاعلت حتى الان مع فكرة الاستثمار التي تدرسها قناة الخليجية ".  

جدل اعلامي مصري بين التنظيم والانتخابات: الخاسرون والرابحون

إذا كان اكتوبر حمل لمصر النصر المجيد الذي جعلها تحتفل به كل السنوات الماضية، فإن ذكراه السابعة والثلاثين قد حملت مع الاحتفالات ما وصفه المراقبون "مراجعات اللحظة الاخيرة" داخل المجتمع المصري وسط حالة جدل من قادة الرأي الذين يتعاطون الشأن المحلي وعلى تماس مع المواطن بشكل يومي. وتبدو هذه "التحولات" واضحة للعيان ولكنها أكثر وضوحا في الوسط الإعلامي الذي يشهد هذه الأيام مخاض من نوع خاص ينذر بمصير مجهول لقنوات فضائية مثيرة للجدل، وإعلاميين وبرامج توقفت بدون سبب وصحف تزحف إليها سطوة رأس المال.