التخطي إلى المحتوى الرئيسي

ألحق بارك أوباما!

في مكتبه يخاطب بالاستاذ، وفي كل المؤتمرات التي يحضرها بدعوة أو بدون دعوة ينادى ايضا بالاستاذ..

 
وبحكم أنه رب عملي أناديه بالاستاذ ومرات "اتخربط" وأناديه "دكتور" وهو لم يصل لهذه الدرجة بعد.


أتفق معه قليلاً وأختلف معه أكثر.
تعلمت من الصحافة أن أختلف مع المواقف وليس مع الأشخاص، فيما علّمت الصحافة هؤلاء كيف يأكلون الناس ويرمونهم.



"يا عيني" على هيك صحافة،،



عندما يتعلق الأمر "بلقمة الخبز"، يركضون وراْءك من أجل أن تقدم لهم عملا ما، وعندما تسلمه لهم "تبوس كنادرهم" حتى يعطونك ما أتفق عليه.





طلعت عن عنوان المدونة، بسيطة.



اللي بدي أقوله بالعامية، أني الآن "لحقت" الرئيس الامريكي أوباما على تويتر، ومش قادر ألحق اللي بدي منه فلوس.

تعليقات

  1. على كل العالم ان يتافاهم من اوباما ومازل يفعل ومن يساعد الله المنتقم الجبار..

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عبارات الأذان تبرز معاني الشهادة لله تعالى بالعلو والكبرياء وبوحدانيته

الأذان هو دعوة لإقامة الصلاة ، ويعرف في الاصطلاح الفقهي بانه الإعلام بدخول وقت الصلاة ، وهو فرض كفاية . وتتضمن عبارات الأذان على قلة كلماتها وإيجازها معاني مثل : الشهادة لله تعالى بالعلو والكبرياء ، والشهادة بوحدانيته تعالى وبرسالة محمد صلى الله عليه وسلم ، وهما جوهر دين الإسلام ، والدعوة إلى الصلاة، وهي ثاني أركان الإسلام وعموده ، والتنبيه إلى معنى الفلاح ، وهو الفوز بخيري الدنيا والآخرة. وتعتبر عائلة القارئ الشيخ محمد رشاد الشريف الذي كان مقرئا ومؤذنا للمسجد الاقصى المبارك والحرم الإبراهيمي الشريف من الذين وهبهم الله الصوت الجميل والأداء الحسن في الأذان وقراءة القرآن الكريم حيث ورث الشيخ معروف , واخوه الشهيد امام الذي استشهد في الخليل العام 2001 على ايدي قوات الاحتلال الاسرائيلي أسلوبا خاصا تميزت به العائلة في قراءة القرآن الكريم وفي رفع الأذان . يقول الشيخ معروف لوكالة الانباء الاردنية (بترا) ان تجربته في رفع الأذان الموحد في عمان كانت مع بدايات تطبيقه قبل 23 عاما حين كان طالبا في كلية الدعوة وأصول الدين التابعة لوزارة الاوقاف والشؤون والمقدسات الاسلامية العام 1990 عندما كلف برفع

حارس البوابة إذ ينتقل إلى الصحافة الإلكترونية

يمثل حارس البوابة في الصحافة حجر عثرة أمام تقدم أي مؤسسة صحفية، وهذا عائد لكم الأخبار التي تلقى من قبله في سلة المهملات  بحجة عدم صلاحياتها للنشر لأنها تمس أشخاص، أو مؤسسات أو لأن الأخبار نفسها غير مشوقة ولا غير جذابة ولا تحمل أي جديد. وفق هذا المبدأ، قامت في الأردن بداية التسعينيات وبعد عودة الحياة البرلمانية وتعديل قانون المطبوعات والنشر، تجربة جديدة في الصحافة الاردنية تمثلت بصحيفة أخر خبر التي كان يعمل ناشرها في صحيفة رسمية. هذا الناشر، كأن يأخذ الأخبار التي تلقى هنا وهناك ـ في صحيفته ـ  ويعيد النظر في زاوية المعالجة فيها، ومن ثم يقوم بنشرها في صحيفة أخر خبر التي أسسها، وكان تصدر بشكل أسبوعي، ويخبر الناس بالأخبار التي منعت في تلك الصحيفة الرسمية..